تطبيق عام على المسند إليه:

1 - الوالي يأمر بكذا.
جدملة أسمية من الضرب الثالث) أي الذي قلنا بأنه مع إنكار المخاطب لأمر الوالي وتأكيدات المتكلم له بجملة أسمية وبتقديم الأمر وتعظيمه ليقف السامع عن معارضته.
2 - أنت الذي ربيت وأنت الذي أحييت.
قدم المسند إليه لأنه مسند إليه ولأنه يدور التساؤل والإثبات الخبر عليه وللتعظيم والإقرار بالمنة والاحسان ويكرره في كل جملة لزيادة التأكيد في الإقرار.
3 – [وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ]
حذف المسند وهو (خلقنا) لأنه معلوم.
4 – [خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ] حذف المسند إليه وهو الله تعالى للعلم به.
- لسان الفتى نصف ونصف فؤاده قدم نصف وهو مسند للمحافظة على الوزن.
6 – [أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآَوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى] حذف مفعول آوى وهدى للمحافظة على القافية وللعلم به وتقديره فأواك وهداك.
7 – (ما كل ما يتمنى المرء يدركه) قدمت أداة النفي على أداة العموم لإفادت عموم السلب.
- [وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ] قدم الجار والمجرور للتخصيص.

 

ونحن التاركون لما سخطنا

 

*ونحن الأخذون لما رضينا.



جملة خبرية من الضرب الثاني لإثبات الفضيلة لأنفسهم وجاء بجملة أسمية بلفظ نحن.
- أنت أخلفتني ما وعدتني واشمت بي من كان فيك يلوم جملة خبرية أسمية من الضرب الثاني إذ أنها تذكير وتأكيد للتوبيخ.
اختبار على الأحوال المسند إليه:
ما هو المسند إليه ما هي أحواله.
متى يجب ذكره أو يلزم حذفه.
ما هو المرجح لذكره.
ما الفرق بين المعرفة والنكرة.
ما هو الأصل في الخطاب.
مما مجموع المعرفات وأضرب أمثلة لها.
لماذا ينكر المسند إليه.

ما الفرق بين عموم السلب وسلب العموم أضرب مثلاً وحلل ذلك.