اذكر أسباب الوصل والفصل مما يلي:
قال الله تعالى: [مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ].
2 - وقال تعالى: [قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ].
3 - وقال أبو العتاهية:
إذا ابتليت ببذل وجهك سائلاً ما اعتاض بأذل وجهه بسؤال |
فأبذله للمتكرم المفضال. عوضاً ولو نال الغنى بسؤال. |
4 - وقال المتنبي:
أفاضل الناس أغراض لذا الزمن |
يخلو من الهم أخلاهم من الفطن |
5 - وقال أبو نؤاس:
عليك باليأس من الناس |
إن غنى نفسك في اليأس. |
6 - وقال الطغرائي:
جامل عدوك ما استطعت فإنه واحذر حسودك ما استطعت فإنه |
بالرفق يطمع في صلاح الفاسد إن نمت عنه فليس عنك براقد. |
ب - عن تعاريف وأحوال الفصل والوصل.
1 - ما هو الفصل وما هو الوصل.
2 - كم موضع للوصل وكم للفصل.
3 - ما هو الجامع العقلي.
4 - ما هو الجامع الخيالي.
5 - متى يجب الوصل وكم موضع يجب الفصل.
6 - في أي الموارد يخير بين الوصل والفصل.