التاريخ : 8 محرم 1425 |
تاريخ دخول التشيع : |
منذ القدم |
عـــد د الــــشيــعــة : |
لا علم بسبب التقية |
امــاكن تواجــدهــم : |
لا علم محدد |
طلباتهم و احتياجاتهم : |
كل شي |
معـــلومات عــــامة : |
|
التشيع لعلي عليه السلام واجب على كل مسلم عاقل , فولاية الامام واجبة منصوصة بقوله تعالى :((انما وليكم الله و رسوله و الذين امنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون)) صدق الله العظيم..
و قول رسول الله (ص) من كنت مولاه فعلي مولاه ...و اقضاكم علي ...و علي ولي كل مؤمن بعدي و قول النبي (ص) اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي اهل بيتي ...و ايضا حديث المنزلة.....فالذي يجحد بامامة و ولاية علي (ع) و هو باصر الحق يكون كافرأ لقوله تعالى :((سأل سائل بعذاب واقع على الكافرين ليس له دافع)) فالنعمان استهزأ بحديث رسول الله ((الغدير)) فرماه الله بحجر من السماء....
اما بقية الائمة الاثني عشر منصوص ايضا لقول النبي (ص):((لا يزال الدين قائما حتى يمضي اثنا عشر خليفة كلهم من قريش او بني هاشم))حديث حسن صحيح متفق عليه و لاحاديث بالاسم كثيرة...و لا يوجد مذاهب غير الشيعة تؤمن ب12 خليفة فاهل سنة معاوية تؤمن ب4 خلفاء مع انهم يستثقلون الامام علي (ع).
الشيعة في المغرب لا بأس بهم و البعض متشيع بقلبه و لا يجاهر به خوفا من العقبات..فالشيعة كانو الاكثرية الساحقة قبل مئات السنين في شمال افريقيا و لكن صلاح الدين الايوبي ابادهم و حول و اجبر الباقون الى اعتناق مذهب سنة معاوية و مجازره كثيرة بحق شيعة اهل البيت عليهم السلام و اثاره باقية و لكن مستطاع اي طاغوت بان يقضي على المذهب الحق مذهب اتباع اهل البيت فالشيعة هم اهل سنة رسول الله (ص) فأهل البيت عليهم السلام ابخص و ادرى بسنة جدهم المصطفى....و طلباتنا الفرج و الحرية.
اللهم صلي على محمد و ال محمد.
ابو ساجد. |
بريد مرسل المعلومات : |
abusajid2003@yahoo.com |
التاريخ : 5 محرم 1425 |
تاريخ دخول التشيع : |
منذ دخول الهاشمين الفارين من الشرق |
عـــد د الــــشيــعــة : |
------- |
امــاكن تواجــدهــم : |
------- |
طلباتهم و احتياجاتهم : |
------- |
معـــلومات عــــامة : |
|
عاشوراء في الذاكرة المغربية
مع بداية كل سنة هجرية يحتفل المسلمون بمزيد من الفرح و الأسى و الحزن بهجرتين عظيمتين لهما وقع كبير في تاريخ الإسلام و المسلمين , الأولى هجرة سيد الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و اله من مكة إلى المدينة مخلفا وراءه الظلم و الجهل ليضع أولى لبنات العهد الجديد لإنسانية الإنسان..
و الثانية هي هجرة سيد شباب أهل الجنة الحسين أبو الشهداء والثوار و معلم الإنسانية.. من مكة إلى كربلاء لطلب الإصلاح في امة جده صلى الله عليه و اله رافضا الذل والحكم الشمولي ولقد قدم جمجمته ودمه عندما خير بين السلة والذلة .. ومازالت هذه الكارثة عارا تقض مضاجع الظلم والإجرام وتفضحه.. لقد صدق المهاتما غاندي يوما حينما قال " لقد تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فانتصر ".
و المسلمون في القطر المغربي دأبوا على إحياء هذه الذكرى وارتبطوا بتقاليد عاشورائية اكثر من غيرهم بشمال إفريقيا..تتجلى بمظاهر الحزن الشكلية التي تزامن الأيام العشر الأوائل من شهر محرم منها * :
-ارتداد السواد بمناطق الجنوب الصحراوي و منطقة سوس.. هاته الأخيرة اكثر الأسماء شيوعا بها اسم الحسين.. !
-الامتناع عن الزينة وحلق الشعر ومظاهر الفرح بمناطق جنوبية بالأطلس مثل الراشدية والريصاني وهو تقليد متواجد بكثرة لدى القبائل الامازيغية ..التي لها ارتباط كبير بٍآل البيت لما تقيمه من مواسم للشرفاء –السادة – خصوصا مولاي إدريس الأكبر الذي قال فيه الإمام الرضا عليه السلام " إدريس من شجعان آل البيت ".
-الانصراف عن مظاهر اللهو والتشبه بالصيام يوم عاشوراء عند بعض الاسر من الأشراف خصوصا الادارسة والجوطيين و السليمانيين.. و غيرهم من العلويين في تافلالت والعراقيين .. حتى أن أسبوعية الأسبوع من سنة2002 يوم 5 ابريل العدد 639/201 أو ردت ما مفاده أن الأسرة المالكة لن تقيم الأفراح بمناسبة زواج الملك.. بتلك السنة وذلك راجع لعادة الأسرة وارتباطها بتقاليد الامتناع عن ذلك في شهر محرم.
-إهداء الماء في قرب طينية صغيرة للأطفال من طرف النسوة وهو تعبير واضح لكل دارس لأحداث كربلاء, حيث يجسد ما جرى لرضيع الحسين عبد الله لما منع الماء وقتل عطشان بين ذراع أبيه الحسين وهو ابن ستة أشهر . وهو تقليد آخر تعرفه جل المدن المغربية إلى الآن.
- في الدارجة المغربية لازالت تستعمل كلمة " قربلا " المحرفة عن كربلاء و يعنى بها الانتفاضة حين يستنفد الحوار..
ويبقى ذلك التراث الشفهي الذي لزلنا نلمسه عند حكوتيي الحلقة في جل المدن خصوصا مراكش – جامع الفنا – حمولة تراثية ملئت بها أدهان المغاربة مند الصغر حتى أنهم يحكون أن رأس الحسين عليه السلام قذف بالأرجل من بلد الى بلد ! ورغم المغالطات التاريخية في الشكل و التعبير فقد احتفظ لنا هذا التراث بالجوهر الذي يعبر عن حقيقة ضائعة ما أحوجنا إليها اليوم. والمطلوب إخراجها في شكلها الاجتماعي الواعي من اجل ثقافة الذات المتمثلة بالعودة إلى العبرات إلى ترق القلوب و تسافر بالإنسان في الزمان و المكان على نهج حسيني يجعل من كل يوم عاشوراء و كل ارض كربلاء ..
فكفانا نسيانا لكربلاء.. و كفانا قسوة قلوب.. لقد اجمع كل البشر على أن العبرات هي دليل الرقة والعاطفة و هما صفتان قلتا في زمن الأنا و الذل و الغطرسة وبدونهما يستحيل بناء مجتمعات الأمان.
* من المعاصرين الذين كتبوا عن عاشوراء عند المغاربة المستشار السابق عباس الجراري |
بريد مرسل المعلومات : |
hamada_moun@yahoo.fr |
التاريخ : 22 ذي الحجة 1424 |
تاريخ دخول التشيع : |
غير معروف بالتحديد |
عـــد د الــــشيــعــة : |
غير معروف بالتحديد بسبب التقية الشديدة |
امــاكن تواجــدهــم : |
في معظم المدن المغربية و بعض القرى بنسب متفاوتة لكن أهمها : طنجة و مكناس .. |
طلباتهم و احتياجاتهم : |
إرسال مبلغين مغاربة إلى المغرب واستقبال طلابهم بحكم درايتهم بالواقع بشكل أفضل "أهل مكة أدرى بشعابها" |
معـــلومات عــــامة : |
|
التشيع في المغرب كما أراه وبحكم وجودي في العمل الشيعي المغربي لمدة عشر سنوات يعاني من بعض المشاكل مثل :
عدم انفتاح الشيعة المغاربة على بعضهم بسبب هاجس الأمن المبالغ فيه
وعلى فرض وجوده فينبغي انتزاع اعتراف ولو عملي من خلال الظهور ولو الجزئي العلني ولو استلزم ذلك بعض الصعوبات و التحديات ..
ونطلب أيضا من الإخوة الشيعة في المشرق أن يختاروا نوعية جيدة من الكتب بحيث لاتكون طائفية أو تثير الحساسيات و الخلافات المرجعية .. فالحالة الشيعية بالمغرب لكي تكون بمستوى الأداء الجيد عليها أن تبتعد عن حالة التوتر بشكل عام ..
ومن موقع عملي المباشر في حقل الدعوة و التثقيف لخط أهل البيت (ع)فإني أرى و أنصح الإخوة من ذوي الإهتمامات الثقافية و العلمية على تأصيل مشروع خط أهل البيت ارتكازا على البعد التاريخي المغربي و الخصوصية الثقافية و الذاكرة الجماعية المغيبة في نطاق الإسلام الشعبي في أفق تطويره و بعثه كحالة واعية تتمثل ذاتها وتتعقل الهوية في سياقاتها الطبيعية و التاريخية ..
كما أدعو الإخوة إلى الإهتمام بالمسائل الفققهية وسؤال أهل العلم وعدم التسرع و الإعتماد المطلق على النفس في فهم عبارات الرسائل العملية فغالبا ما يخطئون ولا يعرفون ذلك إلا بعد مدة ...
كما أدعو إلى الإهتمام بدفع الخمس وكلنا يعلم أن الشيعة في المغرب لم يتعودوا بعد على ذلك , وأن يعرفوا أن ما تدفعه من خمس هو الذي يؤهلك لاستحقاقات ميدانية لنشر ثقافة أهل البيت (ع)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخوكم سعيد من المغرب |
بريد مرسل المعلومات : |
saiid@al-islam.com |
التاريخ : 13 ذي الحجة 1424 |
تاريخ دخول التشيع : |
مع حملات الحج والعمرة الأولى لمكة و المدينة ولقاء الهاشميين بهما |
عـــد د الــــشيــعــة : |
لايمكن معرفته بسبب حالة التقية الشديدة.. |
امــاكن تواجــدهــم : |
في معظم المدن المغربية و أهمها : الحالة الشيعية في طنجة و مكناس . |
طلباتهم و احتياجاتهم : |
الإعتماد على الذات و ترك خلافاتهم المرجعية و عدم الإفراط في التقية و التفقه في دينهم و إرسالهم من يرونه أهلا للتحصيل .. |
معـــلومات عــــامة : |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
التشيع في المغرب تأثر بالفكر الثوري الإسلامي ممثلا بحدثين تاريخيين : أولهما : الثورة الإسلامية في إيران و ثانيهما تصاعد دور المقاومة الإسلامية الشيعية في لبنان ..وكان هذا في الوقت الذي تشهد فيه الحركة الإسلامية السنية تشتتا و ضياعا على صعيد الأهداف و الوسائل ..ولذلك فأغلب شيعة المغرب هم أعضاء سابقون في الحركة الإسلامية و ما أن انتهت تجاربهم إلى الفشل حتى
بادروا نحو التشيع معتبرين إياه طريق الخلاص و التحرر من الإستبداد .. وأعتقد أن التشيع السياسي لا يمكنه الصمود دون خلفية عقائدية متينة ورؤية موضوعية للفكر و التراث الإسلاميين ..وكأحد المتشيعين في المغرب فإني أطلب من المتشيعين في بلادي التزام الوعي بالتراث و حقيقة التحولات الموضوعية الخارجية ,و نهج سبيل التأصيل لتجربة الخط الرسالي عوض استنساخ التجارب وتقمصها بشكل أعمى , فذلك ما يعمق الإختيارات الفكرية و يجعلها ذات مفعول تاريخي
و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .
أخوكم مستبصر بخط أهل البيت(ع) |
بريد مرسل المعلومات : |
hassnaoui@al-islam.com |
التاريخ : 1 محرم 1424 |
تاريخ دخول التشيع : |
منذ مئات السنين |
عـــد د الــــشيــعــة : |
10 بالمائة |
امــاكن تواجــدهــم : |
الرباط و فاس ومكناس وغيرها من المدن |
طلباتهم و احتياجاتهم : |
ارسال مبلغين |
معـــلومات عــــامة : |
|
نشرت مجلة « الهادي » التي تصدر باللغة العربية في مدينة « قم » بإيران ، في عددها الثاني مقالاً بقلم الدكتور عبد اللطيف السعداني ، من فاس بالمغرب ، تحت عنوان : « حركات التشيع في المغرب ومظاهره » جاء فيه :
« بحلول شهر محرم في كل عام يتغير وجه الحياة في المغرب ، حيث يدع الناس أيام الدعة والاستكانة الى الأهواء ، ويتبدلون بها عودة الى محاسبة النفس فيستيقظ الضمير فيهم ، وتعود الذكرى الى حياتهم الاسلامية ليستنير فيهم واقعهم وما هم عليه ، وتحيي في إيمانهم المعنى الخفي للحقيقة التي انتقلت من الوحي النبوي في آل بيته وأبناء عترته ، تلك هي ذكرى عاشوراء واستشهاد سيدنا الحسين .
ففي هذا الشهر نرى الناس في جميع مدن المغرب في هرج ومرج ، لا يمكن أن يوصف إلا بأن حدثاً عظيماً قد حل بهم ، وأي حدث أعظم من الفتنة الكبرى التي أدت الى انهيار ذلك الطود العظيم ، حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟
فتبدأ الأسر العلوية هذه المراسيم منذ اليوم الأول من المحرم الى العاشر منه ، أما باقي الشرفاء فيستمرون الى آخر الشهر ، ويطبخ في اليوم المشهود الأكل للتصدق به ، وقد جعلت طبقة التجار هذه المناسبة لبذل المال ، فكان هذا اليوم هو يوم الزكاة في السنة ، لكأنما يرمز ذلك الى محاسبة الأعمال . اما الآخرون فيمسكون عن الأكل في هذا اليوم احتساباً لله ، وما ينفك الحزن غالباً على أحوالهم حتى ليعتقدون أنه غالباً ما يصادف أن يبكي الانسان في هذا اليوم ، يوم عاشوراء بل لتجدنهم سعداء بتلك الدموع الغالية التي تذرف تعبيراً عن الألم لفقدان شهيد الحق .
وأما الأطفال فلهم من هذه الذكرى اللعب ، وتلاحظ من بينها قلل الماء الصغيرة التي تهدى اليهم من ذويهم ، وذلك رمزاً للظماً الذي مات عليه شهيد الذكرى ، وأكبر ما يستوقف الملاحظ هو مشاهد المراثي التمثيلية بالمراكز التي تقام كل سنة في مدينة مكناس ، وفاس ، ومراكش .
فكيف استقرت هذه العادات في الحيات المغربية ؟ وإلى أي حد تغلغلت عقيدة المغاربة ؟
إن للمغاربة منذ بداية تاريخهم الاسلامي حباً شديداً وتعلقاً كبيراً بآل البيت الأطهار ، وليس أدل على ذلك من مؤازرتهم لهم ، حيث وجدوا عندهم الملاذ الأخير بعد أن حوربوا في بلادهم ويئسوا من البقاء فيها ، فالتجأوا الى بلاد المغرب ، فأيدهم المغاربة ، ونصروهم ، واعترفوا بحقهم . وبذلك تكونت في رحاب المغرب الأقصى وبين ظهراني المغاربة الدولة الهاشمية الإدريسية ، وهي أول دولة علوية تتكون في العالم الاسلامي .
كما أن أول دولة شيعية ، وهي الدولة الفاطمية ، نشأت وترعرعت في بلاد المغرب بتونس ... » الخ .
س لقد انتقل بعض العلويين بعد موقعة فخ في ذي الحجة سنة «169 هـ» ، وتشكيل الحكومات العلوية في الشمال الافريقي ، وخاصة في المغرب منذ سنة «172 هـ» ، وموالاة سكان هاتيك المناطق لآل البيت ، مما لا مجال للولوج فيه بإسهاب ، واكتفي بهذا القدر من هذا المقال الذي تطرق فيه كاتبه الى موضوع النياحة على الامام الحسين الشهيد عليه السلام في المغرب بإجمال ضمن بحثه عن النهضات الشيعية في الشمال الافريقي ، وخاصة في المغرب منذ القرن الثاني للهجرة ، وتمسكها من بداية نشاطاتها بموضوع مقتل الامام الحسين عليه السلام في كربلاء ، ثم اعتبار الشعب المغربي هذا الموضوع عقيدة يقوم باحيائها وتجديد ذكراها كل عام في شهر محرم حتى العصر الحاضر . |
بريد مرسل المعلومات : |
mohealdin@yahoo.fr |
التاريخ : 15 ذي القعدة 1423 |
تاريخ دخول التشيع : |
مع الدولة الا دريسية و الفاطميين |
عـــد د الــــشيــعــة : |
غير محدد |
امــاكن تواجــدهــم : |
مكناس , طنجة , الرباط , مراكش , اكادير , فاس ,وجدة , تطوان, الناضور, الحسيمة ... |
طلباتهم و احتياجاتهم : |
تطلب لاحقا |
معـــلومات عــــامة : |
|
ظهور جمعيات - جمعية الغدير للاعمال الثقافية والاجتماعية بمكناس و جمعية البصائر و جمعية التواصل
تقام انشطة محدودة |
بريد مرسل المعلومات : |
HODARAB@MAKTOOB.COM |